مقابلة قناة المهرية بتاريخ 21 مايو 2022

 https://www.youtube.com/watch?v=in6HQnLhbdM&t=8s


  • الجمهورية اليمنية بحدودها الحالية هي الخيار الوحيد لكي يكون لليمنيين دولة حقيقية ذات سيادة، وكل المشاريع الأخرى ليست سوى مشاريع فوضى. 

  • يقمع الانفصاليون كل من يرفع علم اليمن في مناطق سيطرتهم لأنهم غير واثقين من شعبية مشروعهم، ولو سمح للناس بأن تعبر بحرية عن مواقفها لوجد الانفصاليون أنفسهم أقلية معزولة. 

  • قبل 2015 تم إيهام الناس بأن خروج الشماليين من المحافظات الجنوبية سيحولها إلى جنة غير أن سيطرة الانفصاليين على هذه المناطق حولها إلى جحيم. ولهذا فإن الناس قد جربتهم وأكتشفت زيف دعاياتهم. 

  • قادة المشروع الانفصالي الحاليين هم المستفيدون منه، وهم مثل البيض والجفري وغيرهم ممن ساهموا في تمزيق اليمن، وكسبوا أموال ضخمة لم يعودوا ولن يعودوا لليمن، وسيلحقهم عيدروس ومن على شاكلته.

  • لأننا دولة ناقصة السيادة تم فرض الانفصاليين في السلطة التي يعترف بها العالم من قبل دول الوصاية، ولو كنا دولة حقيقية ذات سيادة لما سمحنا لانفصالي أن يشغل منصب مدير عام، ولكان قادة الانفصال في السجن كما هو حال قادة الانفصال في كتالونيا.

  • المشروع الانفصالي حول ناس عديمي الأهمية وعديمي الكفاءة مثل الزبيدي وشلال شايع وغيرهم إلى أشخاص يملكون الفلل في الخارج ويتنقلون بطائرات خاصة، فيما هذا المشروع حول معظم سكان المحافظات الجنوبية إلى جوعى. 

  • دون الدعم الخارجي لا يمتلك قادة الانفصالي ثمن ملابسهم والمظاهر التي يستعرضون بها، كما أن الرقص والغناء والمهرجات مدفوع ثمنها من الخارج.

  • من مصلحة السعودية والإمارات دولة مركزية واحدة في اليمن تمنع أن يستخدم منصة لضربهم.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الدور الخارجي في حرب 1994

هل هناك سند قانوني لفك الارتباط أو تقرير مصير جنوب اليمن؟ دراسة قانونية/سياسية

لماذا هجمات الحوثيين غير مؤثرة على الحرب في غزة؟